A Review Of علاج سمنة التوتر
عادة ما يقوم الأطباء أو الممرضون بحساب مؤشر كتلة الجسم للأطفال، لمعرفة ما إن كان الوزن مناسبًا للطول والعمر أم لا.
قد تنتج السمنة في بعض الحالات عن أمراض تصيب المرء فتسبب زيادة وزنه، تتباين هذه الأمراض بنوعها وبآلية تسببها بالسمنة، ومن أهم الأمراض المقترنة مع زيادة الوزن:
يعتمد تشخيص الإصابة بالسمنة على مؤشر كتلة الجسم الذي يحدد ما إن كان وزن الفرد طبيعيًا نسبة لطوله، ووفقًا للمعادلة التالية:
الكحول: ترفع مستويات الكورتيزول إلى جانب كونها سامة للكبد لعدم قدرته على تكسيرها وهذا يزيد من التوتر الداخلي للجسم.
كشفت دراسة مؤخراً عن وجود صلة بين التعرض للتوتر بشكل متكرر وزيادة الوزن، وقد يعود السبب لإفراز الكورتيزول في الجسم في حالة التوتر، مما يؤدي إلى السمنة التي تستمر مع مرور الوقت بالنسبة للذين يعانون من ارتفاع الكورتيزول.
الخطوة الثالثة هي أن تحيطي نفسك بشبكات الدعم من العائلة و الأقرباء والأصدقاء، فهيه الشبكات هي من سيمدك بالشجاعة في رحلتك للتعافي.
تفضيل الخيارات الصحية. لجعل نظامك الغذائي في المُجمل أكثر ملاءمة للصحة، تناول المزيد من الأغذية النباتية مثل الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. وركز أيضًا على مصادر البروتين خفيفة الدهن، مثل البقوليات والعدس والصويا واللحوم قليلة الدهن.
تمثل العادات الغذائية وعادات الحياة غير الصحية أشيع أسباب السمنة. وبشكل أساسي النظام الغذائي مرتفع السعرات الحرارية، مع نقص الخضار والفواكه والإفراط بأكل الوجبات السريعة. ويفيد تجنب هذه العادات في الوقاية من السمنة.
يمكن اختيار علاج السمنة بالجراحة عند انقطاع الأمل من فعالية الأساليب الأخرى، ويمكن علاج السمنة بعدة انواع من الجراحات منها تكميم المعدة وتحويل مجرى المعدة وبالون المعدة وغيرها.
لتشخيص السُمنة، قد يجري خبير الرعاية الصحية فحصًا بدنيًا وينصح بإجراء بعض الاختبارات.
كوني على ثقة أن الطرف الآخر سيحاول مراراً وتكراراً إلقاء اللوم عليك وعلى تصرفاتك وأنها هي السبب وراء طريقة تعامله معه. توقفي! لا تصدقيه! أنت لست السبب!
تشعر بالتوتر الظرفي أو اللحظي عندما تواجه مواقف مخيفة أو مفاجئة تخرج عن سيطرتك، فقد يحدث هذا في حالات علاج سمنة التوتر الطوارئ، أو عندما تصطدم بأشخاص آخرين، أو تشعر بفقدان مكانتك أو قيمتك في نظر الآخرين، كما يمكن أن يتجلى هذا التوتر عندما تتعرض لفصل من عملك أو ترتكب خطأ جسيماً أمام زملائك في الفريق، ففي مثل هذه اللحظات، يزداد الشعور بالضغط والقلق، وهذا يؤثر في قدرتك على التفكير بوضوح أو اتخاذ قرارات سليمة.
الاستشارات. يمكن أن يساعد الحديث مع اختصاصي صحة عقلية على التعامل مع الاضطرابات الانفعالية والسلوكية المرتبطة بتناول الطعام. يمكن أن يساعد العلاج على فهم سبب الإفراط في تناول الطعام والتعرّف على طرق صحية للتأقلم مع القلق.
التقليل من أطعمة محددة. تشترط بعض الأنظمة الغذائية الحد من الكميات المستهلكة من فئات أغذية معينة مثل الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات أو كاملة الدسم. استشر خبير الرعاية الصحية بشأن خطط الأنظمة الغذائية الأكثر فاعلية، وأيها أكثر فائدة لك.